في عهد الإحتراف و شراء اللاعبين بعشرات الملايين و المليارات
أصبح اللاعب ملكا لناديه بالأساس.
وقد لاحظنا العديد من تشكيات الأندية
من الإرتباطات الدولية للاعبيها في السنوات الأخيرة
خوفا من الإصابات و الإرهاق.
وهو ما جعل أغلبية هؤولاء النجوم تظهر بمستوى متواضع
معا منتخباتها و الأمثلة كثيرة ك.رونالدو إيتو ميسي.
و نحن قادمون على موسم مليء بالمسابقات الدولية
فكيف سيكون مستوى هؤلاء لاعبين و هل الأفضلية للنادي أو المنتخب
بالنسبة للاعب التونسي المحلي أصبح الإنضمام للمنتخب وسيلة للشهرة و الإحتراف و الثروة
و إندثر مفهوم الوطنية و رفع علم البلاد.
كما كانت إصابة جمعة خير دليل لتوجهات اللاعب التونسي.
فلماذا لا تلغى المسابقات الدولية أو تكون بلاعبين هاوين هدفهم الوحيد إرضاء جماهير المنتخب
للنقاش